الفنانة التي مزجت الطين بالروح، فحوّلت المرأة العراقية إلى أيقونةٍ خالدة في لوحاتها وخزفها
من هي؟
وُلدت في بغداد – الكرخ.
تخرّجت من كلية الملكة عالية للفنون الجميلة.
درّست في معهد الفنون الجميلة لسنوات طويلة.
عضوة في نقابة الفنانين وجمعية التشكيليين العراقيين.
قدّمت أكثر من 90 عملاً فنياً بين رسم وخزف وجداريات.
📍 رحلت بعد مسيرةٍ حافلة، تاركة إرثاً فنياً يوثق روح بغداد والمرأة العراقية.
أسلوبها الفني
مزجت بين الخزف والرسم في أسلوب فريد.
ركّزت على المرأة العراقية كرمزٍ للثبات والجمال والحياة.
استخدمت ألواناً دافئة وخطوطاً منحنية تعبّر عن الحنان والخصوبة.
استلهمت من التراث البغدادي: الشناشيل، النخيل، القباب، والأزقة القديمة.
🎨 كانت ترى أن كلّ امرأةٍ في لوحاتها تحمل حكاية وطن.
إرثها وبصمتها
معارضها داخل العراق وخارجه خلدت اسمها بين روّاد الفن النسوي العراقي.
أعمالها اليوم تُعرض في معرض بغداديات وفي مؤسسات ثقافية عراقية.
تركت وصية رمزية: “الفن ليس ترفاً… بل ذاكرة وطن تُحفر بالألوان والطين.”




