مثل عراقي اللي يجي من ايده الله يزيده
يحكئ انه جاءت امرأه الئ مجلس لتجمع التجار الذين يأتون من كل مكان لوضع وتسويق بضائعهم وهي استراحه لهم.
فأشارت بيدها فقام أحدهم إليها ولما قرب منها قال: خير ان شاء الله.
قالت: اريد خدمه والذي يخدمني اعطي عشرين دينار.
سالها شنو نوع الخدمه ؟
قالت: زوجي ذهب لجهاد من عشر سنوات ولم يرجع ولم يأتي خبر عنه.
قاللها: الله يرجعه بالسلامة ان شاء الله
قالت: اريد احد يجي وياي للقاضي ويگوله انا زوجها ويطلقني فانني اريد ان اعيش مثل النساء الاخريات.
قال: سأذهب معك.
و لما راحو للقاضي و وقفوا امامه. قالت المرأة ياحضرة القاضي هذا زوجي الغائب عني من عشر سنوات والان يريد ان يطلقني.
فقال القاضي: هل انت زوجها؟ قال الرجل: نعم.
القاضي: تريد تطلقها؟ الرجل: نعم.
فقال القاضي للمرأة: وهل انتي راضيه بالطلاق؟ المرأة: نعم ياحضرة القاضي.
فقال القاضي: اذن طلقها. الرجل: هي طالق.
المرأة ياحضرة القاضي رجل غاب عني عشر سنوات ولم ينفق علي ولم يهتم بي اريد نفقه عشر سنوات ونفقة الطلاق.القاضي للرجل لماذا تركتها ولم تنفق عليها؟ الرجل: يحدث نفسه لقد اوقعتني بمشكلة
ثم قال للقاضي: كنت مشغولا ولا استطيع الوصول اليها.
القاضي: ادفع لها الفين دينار نفقة.
ثم انصرفوا واخذت المرأة الالفين دينار واعطته عشرين دينار
الرجل اراد فعل يظنه خيرا ولكن وقع في كيد المرأة لايستطيع ان يبوح بشئ والا السياط ينزل بظهره وسمعته بين التجار تروح